1. الجَاريَةُ
الجَاريَةُ : الأَمَة وإِنْ كانت عجوزاً.
و الجَاريَةُ الفَتِيَّة من النساء.
و الجَاريَةُ الشَّمْسُ.
و الجَاريَةُ السَّفينةُ.
وفي التنزيل العزيز: الحاقة آية 11حَمَلْنَاكُمْ فِي الجَارِيَةِ ) ) .
و الجَاريَةُ الرِّيحُ. والجمع : جَوَارٍ.
1 - صيغة المؤنَّث لفاعل جرَى1 وجرَى2/ جرَى إلى/ جرَى لـ
• الأحداث الجارية: الحادثة، الواقعة، - صدقة جارية: متَّصلة، يستمر ثوابها حتى بعد وفاة صاحبها إلى يوم القيامة.
2 - خادِمة، أَمَة :-جارية أمينة.
3 - فتيَّة من النِّساء.
4 - سفينة، باخرة :- {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ} .
• الجواري الكُنَّس: الكواكب السّيّارة، أو هي النُّجوم كلّها :- {فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ. الْجَوَارِ الْكُنَّسِ} .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
2. الشدة
شدة الجوع تسمّى: مسغبة (ذي مسغبة)
شدة الندامة تسمّى: الحسرة (وأنذرهم يوم الحسرة)
شدة القتل تسمّى: الحِسّ (إذ تُحِسُّونَهم)
شدة الجزع تسمّى: الهَلَع (خُلِق هلوعًا)
شدة الحزن تسمّى: البثّ (إنما أشكو بثّي)
شدة التعب تسمّى: النَّصَب
(لقد لقينا من سفرنا هذا نصبًا)
2. الفرق بين الخاطئ والمخطئ
يقول علماء اللغة في معنى الخاطئ: هو الذي تعمد الخطأ من الفعل: (خطئ)، ويقولون في معنى المخطئ: هو الذي لا يتعمد الخطأ، بل جاء الخطأ منه عفوا دون قصد من الفعل (أخطأ)، ما الدليل من كتاب الله تعالى في الحالتين؟ قوله تعالى في المعنى الأول: {وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ* لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ} [الحاقة: 37، 38] وقوله تعالى في المعنى الأول: {إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما كانُوا خاطِئِينَ} [القصص: 8] وقوله تعالى في المعنى الثاني: {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ} [الأحزاب: 5] وقوله أيضا: {رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا} [البقرة: 286]
شدة الجوع تسمّى: مسغبة (ذي مسغبة)
شدة الندامة تسمّى: الحسرة (وأنذرهم يوم الحسرة)
شدة القتل تسمّى: الحِسّ (إذ تُحِسُّونَهم)
شدة الجزع تسمّى: الهَلَع (خُلِق هلوعًا)
شدة الحزن تسمّى: البثّ (إنما أشكو بثّي)
شدة التعب تسمّى: النَّصَب
(لقد لقينا من سفرنا هذا نصبًا)
يقول علماء اللغة في معنى الخاطئ: هو الذي تعمد الخطأ من الفعل: (خطئ)، ويقولون في معنى المخطئ: هو الذي لا يتعمد الخطأ، بل جاء الخطأ منه عفوا دون قصد من الفعل (أخطأ)، ما الدليل من كتاب الله تعالى في الحالتين؟ قوله تعالى في المعنى الأول: {وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ* لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ} [الحاقة: 37، 38] وقوله تعالى في المعنى الأول: {إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما كانُوا خاطِئِينَ} [القصص: 8] وقوله تعالى في المعنى الثاني: {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ} [الأحزاب: 5] وقوله أيضا: {رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا} [البقرة: 286]
No comments:
Post a Comment